زيّن عيدك – معمولي

خلفية الحملة
في مواسم الأعياد، تكون التفاصيل الصغيرة هي اللي تصنع الفرق. رائحة البيت، صوت الضحك، صحون المعمول، وحتى نوع التمر أو نكهة الهيل.
ومن هذا الإحساس، انطلقت حملة "زيّن عيدك" لتوثّق العلاقة بين النكهة والمشاعر، وتحوّل المنتجات إلى تذاكر زمنية ترجعنا لجو العيد الحقيقي، بكل ما فيه من دفء ولمّة وحنين.
المرحلة الأولى: الفكرة والمفهوم
اعتمدنا في تطوير الفكرة على:
- فهم السلوك العاطفي المرتبط بالمناسبات (خصوصًا العيد).
- تحليل نكهات المعمول وربط كل نكهة بإحساس، مش بس بطعم.
- بناء قصة حول كل نكهة، تكون أقرب لمشهد عائلي أو لحظة نادرة.
تمحورت الفكرة حول أن:
"النكهات كثيرة، بس نكهة العيد ما تنشرى… تنصنع من إحساس."
النكهة مش بس طعم، هي ذكرى متخفية في قالب معمول.
أهداف الحملة
- تعزيز الارتباط العاطفي بين المنتج والمستهلك.
- تقديم النكهات بشكل غير مباشر، قائم على المشاعر.
- زيادة التفاعل مع المحتوى العيدّي عبر القصص والمحتوى البصري.
المرحلة الثانية: بناء الهوية البصرية للحملة
رغم أن الحملة رقمية، إلا أن كل عنصر بصري فيها كان محسوب ليخدم الشعور أولاً، والمنتج ثانيًا.
الأسلوب الفني:
- ألوان: دافئة، مستوحاة من ألوان المعمول، التمر، الهيل، والسكر البودرة.
- تصوير: بأسلوب سينمائي بسيط، يحاكي أجواء العيد في البيت.
- تصميم الجرافيكس: دمج بين النص والمنتج مع مساحات ملونة تخلق راحة ووضوح.
- الخط: عربي ناعم يعزز الإحساس بالحنين والدفء.
المرحلة الثالثة: كتابة المحتوى
كتبنا المحتوى باللهجة المحكية، القريبة من القلب، لكن بلغة نظيفة تحفظ الهوية العامة.
لأن الطعم إذا ما صاحبه شعور، ما يبقى في الذاكرة… ولا يرجّع جو العيد.
المرحلة الرابعة: التنفيذ على إنستجرام
تم تنفيذ الحملة على هيئة:
- منشورات متسلسلة (Carousel Posts): كل منشور يروي نكهة ومشهد.
- قصص تفاعلية (Stories): مع أسئلة وذكريات مثل "أول نكهة تعني لك العيد؟"
- ريلز (Reels): مشاهد قصيرة بصوتيات عاطفية خفيفة تعكس أجواء العيد.


أعمالنا الأخـــرى
عرض الكل
العودة للمدارس - سُفانة
تسويق رقمي، تصميم، تصوير
أسبوع الابتكار وريادة الأعمال
تصميم جرافيكي